°ˆ~*¤®§(* شبابـ المستقبل *)§®¤*~ˆ°
أهلا ومرحبا بكم أخوه اعزاء
أذا لم يكن لديكم حساب نتشرف بانضمامكم الى اسرتنا الكريمه
ولو عندك حساب نتشرف بدخولك وأثرئنا بمشاركاتك
Welcome and hello to you dear brother, if you do not have an account we have the honor to join our family, even if you have a decent account cordially accessing and enrich us your posts

Bienvenue et bonjour à vous, cher frère, si vous ne possédez pas de compte nous avons l'honneur de se joindre à notre famille, même si vous avez un compte décent cordialement accès et de nous enrichir vos messages

Bienvenido y bienvenida a ti, querido hermano, si usted no tiene una cuenta que tenemos el honor de unirse a nuestra familia, incluso si usted tiene una cuenta de acceso decente cordialmente y nos enriquecen sus mensajes

あなたは私たちが私たちの家族に参加する名誉を持っているアカウントをお持ちでない場合は、まともなアカウントは、誠意をもってアクセスした場合でも、私たちあなたの記事を豊かに、愛する兄弟あなたにこんにちは、ようこそ
°ˆ~*¤®§(* شبابـ المستقبل *)§®¤*~ˆ°
أهلا ومرحبا بكم أخوه اعزاء
أذا لم يكن لديكم حساب نتشرف بانضمامكم الى اسرتنا الكريمه
ولو عندك حساب نتشرف بدخولك وأثرئنا بمشاركاتك
Welcome and hello to you dear brother, if you do not have an account we have the honor to join our family, even if you have a decent account cordially accessing and enrich us your posts

Bienvenue et bonjour à vous, cher frère, si vous ne possédez pas de compte nous avons l'honneur de se joindre à notre famille, même si vous avez un compte décent cordialement accès et de nous enrichir vos messages

Bienvenido y bienvenida a ti, querido hermano, si usted no tiene una cuenta que tenemos el honor de unirse a nuestra familia, incluso si usted tiene una cuenta de acceso decente cordialmente y nos enriquecen sus mensajes

あなたは私たちが私たちの家族に参加する名誉を持っているアカウントをお持ちでない場合は、まともなアカウントは、誠意をもってアクセスした場合でも、私たちあなたの記事を豊かに、愛する兄弟あなたにこんにちは、ようこそ



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول


درس الترجمه

شباب المستقبل

↑ Grab this Headline Animator


الكاشيون للمحبه قمر
الكشيون 1680 – 1157 ق م نزحوا من الجبال الشمالية من منطقة لورستان، أول مرة ورد فيها اسم الكشيين كان في السنة التاسعة من حكم الملك البابلي سمسوا ايلونا (1749 – 1712 ق م). ولم يتمكن الملوك الأوائل من الكشيين من فتح بلاد بابل إلى ان تيسر لملكهم (آكوم الثاني/ كما كريمه) في نحو عام (1580 ق م) أو حسب تقدير آخر في نحو عام (1532 ق م) من النزول من خلوان في إيران على طريق خانقين ثم إلى أواسط وجنوبي بلاد الرافدين واحتل مدينة بابل بعد تراجع الحثيين عنها فأسس فيها سلالة كشيه ورثت جميع ممتلكات الدولة البابلية القديمة، ولقب نفسه ملك أكد وبابل إضافة إلى ألقاب أخرى كثيرة. وقد ذكر ثبت الملوك 36 ملكا من هذه السلالة حكموا زهاء 576 سنة، يقدرها المؤرخون المعاصرون في نحو عام (1680 – 1157 ق م) إلا أن حكمهم في جنوبي العراق دام حوالي 400 سنة (1580 – 1157 ق م) أو (1532 – 1160 ق م)، وقد امتد الحكم الكاشي شاملا جزر الخليج العربي وخصوصا جزر البحرين وجزيرة فيلكا الكويتيه، حيث عثر علي مستوطنات تعود للحقبه الكشيه واختام وفخاريات وقبور.
الكشيون أقوام جبليون لايعرف شيء عن أصلهم ولغتهم قبل نزوحهم باستثناء عدد يسير من أسمائهم، ويظن انها هندية أوروبية والتي ذكرها سجل الملوك البابلي، ولكنهم بعد استيطانهم بلاد بابل تعلموا اللغة الأكدية/البابلية، وكتبوا بها كما استعملوا اللغة السومرية والكشية في بعض أخبارهم النزيرة واقتبسوا الحضارة البابلية ومارسوها وحافظوا على بقائها.

محتويات


اخف



//


[عدل] ملوك


لم يقم الملوك الأوائل من الكشيين بأعمال تستحق الذكر إلا أن بعضهم شيد المعابد في بابل والمدن الجنوبية وذكر اسمه مطبوعا على آجرها واستولى (أو لمبرياش) في نحو عام عام (1500 ق م) على بلاد البحر عندما كان ملكها (ايا كاميل) يحارب في بلاد عيلام. وقمع بعضهم الفتن لاسيما في بلاد القطر البحري
[عدل] كراينداش (1445 – 1427 ق م)


لقب نفسه ملك مدينة بابل وملك سومر واكاد وملك الكشيين وملك بلاد بابل. وكانت تسمى آنذاك " كرديناش ". عاصر (آشور بيل نيشيشو) وفي عهده وصل تحتمس الثالث ملك مصر إلى الفرات في نحو عام (1457 ق م). وله معبد ضخم في مدينة الوركاء شيده للالهة (انين) وجداره مبني بالآجر ومزدان بصور ناتئة لآلهة، ويقدر زمنه في نحو (1430 ق م)
[عدل] كوريكلزو الأول


عاصر أمنوفيس الثاني الذي حكم في مصر عام (1438 – 1412 ق م) شيد هذا عاصمة جديدة له سماها باسمه وتعرف أطلالها اليوم باسم عقرقوف وهي على نحو25 كيلومترا إلى الشمال الغربي من بغداد نقبت في هذه المدينة مديرية الآثار العراقية وكشفت فيها عن معابد المدينة التي تحيط بالزقورة الشاهقة القائمة حتى يومنا هذا لعبادة الاله الاعظم انليل وأظهرت الحفريات قصور الملوك التي عثر فيها وفي محلات أخرى من المدينة على آثار كشية كثيرة يشاهد الزائر بعضها في القاعة الخامسة من المتحف العراقي.
[عدل] كدش مان انليل


الذي عاصر امنوفيس الثالث فرعون مصر في نحو عام (1412 – 1364 ق م).
[عدل] برنابرش الثاني (1375 – 1347 ق م)


الذي عاصر أخناتون فرعون مصر في نحو عام (1364 – 1347 ق م).
[عدل] كدشمان خربا الثاني


الذي عاصر آشور اوبلط الأول في نحو عام (1365 – 1330 ق م).
[عدل] نهاية الدولة


وكانت في هذه الفترة مراسلات دبلوماسية بين بعث بها ملوك كشيين لمصر، حول قضايا سياسية وتجارية تبودلت فيها الهدايا والنساء وقد وجدت هذه الرسائل بهيئة ألواح من الطين مكتوبة بالخط المسماري وباللغة البابلية ضمن مجموعة رسائل تل العمارنة في مصر ويقدر زمنها من القرن الرابع عشر. كما أن أخبارا أخرى وجدت مدونة على رقم الطين حول العلاقات الدولية بين الكشيين والآشوريين وكانت حينذاك منازعات ومصادمات مستمرة بين الميتانيين [url=)]والآشوريين[/url] والكشيين حول رقعة الأرض في القسم الوسطي من العراق من الجبال الشرقية حتى الفرات الأعلى استمرت هذه المنازعات زمنا طويلا إلى أن تفوقت المملكة الآشورية وتمكنت من ايقاف زحف الاراميين من الغرب وقضت على الميتانيين في الجنوب وحاربت الكشيين في بلاد بابل. وكان الكشيون حينذاك ضعفاء يحكمون بابل والاطراف المجاورة لها فقط. وفي زمن " انليل نادون أخي " آخر الملوك الكشيين وفي عام (1157 ق م) ضعفت المملكة الكشية كثيرا فهجم القائد العيلامي شوترك ناخنتي على بلاد بابل وفتح المدن وخربها وقضى على آخر ملوك الكشيين فنقل العيلاميون من بابل والمدن الأخرى عنائم لاتحصى وأسلابا كثيرة جدا من تماثيل الالهة والمسلات وكنوز المعابد وكثير من هذه الغنائم عثرت عليه بعثة التنقيب الفرنسية التي كانت تشتغل في سوسا عاصمة العيلاميين في إيران عام 1902 ومن جملة ما وجدت مسلة حمورابي الشهيرة ومسلة نرامسن ومئات من حجارات الحدود المنقوشة برموزالالهة
البوصله بقلم المحبه قمر
البوصلة


شباب المستقبل - مواضيع اعضائنا 369829502

هي أداة ملاحية لتحديد الاتجاه بالنسبة إلى قطبى الأرض.وتتألف من مؤشر ممغنط (عادة ما
يكون علامة على النهاية الشمالية) ويعدل من وضعه تبعا للحقل المغناطيسي للأرض. وتوفر البوصلة الأمن للمسافر خاصة لو كان السفر عبر المحيطات.وتستخدم البوصلة لحساب]الراسية"،ومع آلة السدس لحساب خطوط العرض، ومع الكرونومتر البحرية لحساب خطوط الطول. لذا فهى توفر القدرة على الملاحة بصورة مطورة، والتي لم تستبدل إلى مؤخرا بواسطة الأجهزة الحديثة كنظام تحديد المواقع العالمى GPS.
والبوصلة هي أي جهاز مغناطيسي حساس قادر على الإشارة إلى اتجاه شمال القطب المغناطيسي الشمال للغلاف المغناطيسى للأرض. ويسلط وجه البوصلة الضوء على النقاط الرئيسية من الشمال والجنوب والشرق والغرب. وفى الغالب يتم صناعة البوصلة من جهاز مفرد مع شريط ممغنط أو إبرة تحول بحرية بناء على المحور، أو تتحرك في السوائل، وبالتالي قادرة على الإشارة إلى اتجاه الشمال والجنوب. وقد اخترعت البوصلة قي الصين القديمة قبل القرن الثاني، وكانت تستخدم للملاحة في القرن الحادى عشر. أما البوصلة الجافة فقد اخترعت قي في العصور الوسطى قي أوربا عام 1300.[1] وحل محل هذه البوصلة قي أوائل القرن العشرين البوصلة المغناطيسية التي تحتوى على سائل.
وقد تم اختراع أجهزة أخرى أكثر دقة لتحديد اتجاه الشمال والتي لا تعتمد على الحقل المغناطيسي للأرض (ويعرف قي هذه الحالات بالشمال الحقيقي، بدلا من الشمال المغناطيسي). والبوصلة الجيروسكوبية أو astrocompass يمكن استخدامها للعثور على الشمال الحقيقي ،وهى لا تتأثر بخطوط المجال المغناطيسى، دوائر الطاقة الكهربائية القريبة أو كتل المعادن الحديدية. والتطور الأخير لهذا الجهاز هو البوصلة الإلكترونية، أو البوصلة الجيروسكوبية البصرية، والتي تحدد الاتجاهات المغناطيسية دون التأثير على أجزائها المتحركة. هذا الجهاز كثيرا ما يظهر كنظام فرعي اختياري في أجهزة الاستقبال ال GPS. ومع ذلك، لا تزال للبوصلات المغناطيسية شعبية، وخاصة في المناطق النائية ،لأنها رخيصة، ومتينة، ولا تتطلب أي امدادات الطاقة الكهربائية.[2]

محتويات

[أخف]



//


[عدل] تاريخ البوصلة


[عدل] الملاحة قبل البوصلة


قبل اختراع البوصلة ،كان يتم تحديد الموقع، والمقصد أو الهدف، والاتجاه في عرض البحر برؤية المعالم وملاحظتها، مع ملاحظة موقع الأجرام والنجوم السماوية. وكان البحارة القدماء قي الغالب يبقون على مرمى البصر من الأرض.أما اختراع البوصلة فمكنهم من تحديد الجهات عندما تكون السماء ملبدة بالغيوم أو ضبابية. وعندما يمكن ملاحظة الشمس أو غيرها من الأجسام السماوية ،تستخدم البوصلة لحساب خطوط العرض. وقج مكن هذا البحارة من الإبحار بسلام بعيدا عن الأرض، وزيادة التجارة البحرية، والمساهمة في الاكتشافات.
[عدل] اولميك-المكسيك


يرجح عالم الفلك "جون كارلسون" ،بناء على اكتشاف قطعة اثرية من معدن الهيماتيت أرجع جهاز الكربون الاشعاعى تاريخها إلى 1000-1400 ق.م قي وقت حضارة الأولميك قي "ميسوامريكا" قي المكسيك ،ان الأولميك اكتشفوا واستخدموا بوصلة مصنعة من حجر المغناطيس قي وقت مبكر قي سنة 1000 ق.م، ولو أن هذا صحيحا فإنه يثبت أن الأولميك سبقوا الصينييين قي اكتشاف البوصلة المغناطيسية بأكثر من ألف سنة. ويخمن كارلسون أن الأولميك استخدموا هذه البوصلة لأغراض الفلكية.والأداة هي جزء من شريط مصقول مغناطيس مع أخدود في نهاية واحدة منها.وهذه الأداة تشير الآن إلى 35.5 درجة غرب الشمالوقد اشار باحثون آخرون أن الأداة هي في الواقع قطعة المكونة من وحدة زخرفية.[3] ولم تكتشف أى مصنوعات يدوية أخرى من الهيماتيت مماثلة لهذه القطعة.
[عدل] الصين


نموذج لسلالة هان (206 قبل الميلاد إلى 220 بعد الميلاد) تشير إلى الجنوب أو مغرفة سنان. (نبذة تاريخية جود المتنازع عليها.) [8]



كانت البوصلات الصينية الأولية غير مصممة للملاحة، وإنما لأجل تنسيق المباني وفقا لمبادئ "فنج شوى" للقياس والتحليل (The geomantic principles of feng shui)هذه البوصلات الأولية كانت مصنعة من حجر المغناطيس الذي يتحرك تبعا للحقل المغناطيسيى للأرض.
وهناك خلاف حول المكان الذي اخترعت فيه البوصلة.وهذا هو بعض ما ذكرته المراجع الأدبية عن هذا الموضوع:

  • قي أقدم مرجع أدبى صينى متعلق بالمغناطيسية من القرن الرابع قبل الميلاد بعنوان " Devil Valley Master " ،يقول الكاتب ((يجذب المغناطيس الحديد نحوه)) ،كما يؤكد الكاتب على أنه يجب على الصيادين الصينيين حمل البوصلة -أو "المؤشر الجنوبى" كما كانوا يطلقون عليه-لكى لا يضلوا طريقهم أثناء الرحلات.
  • وكان أول ذكر لجذب إبرة بواسطة المغناطيس قي عمل صينى يرجع تاريخه إلى ما بين سنة 70 و 80 ميلاديا قي الفصل 47 (Lunheng ch. 47) ((حجر المغناطيس يجذب الإبرة))، هذه العبارة من Louen-heng هي أول نص صينى مكتوب يخص انجذاب افبرة لللمغناطيس.وفي عام 1948، صنع الباحث وانغ تشن توه بوصلة في شكل ملعقة تشير إلى الجنوب على أساس من هذا النص. ومع ذلك، فلا يوجد أي ذكر صريح للمغناطيس في Louen .
  • وكانت أول إشارة إلى آلة مغناطيسية تحدد الاتجاه، سجلت قي كتاب ل"سونج ديناستى" يرجع تاريخه إلى 1040-44.وهناك وصف لقطعة حديد تشير إلى الجنوب أو تتجه دائما إلى الجنوب عند وضعها قي وعاء من الماء. وكان يوصى بالجهاز كوسيلة للاهتداء قي ظلمة الليل.وقد ذكر "The Wujing Zongyao (武经总要, " (مجموعة لاهم التقنيات العسكرية) "عندما تواجه القوات الطقس الكئيب أو الليالى المظلمة، ولا تستطيع تمييز الاتجاهات، فإنهم يستخدموا جهاز يشير إلى الجنوب"وقد تحقق هذا عن طريق تسخين المعدن (خصوصا الصلب)، وهى العملية المعروفة اليوم باسم الحرارية المغناطيسية، وكانت قادرة على إنتاج نسبة ضعيفة من المغناطيس.[4] في حين أن الصين توصلت إلى الحث المغناطيسى بحلول هذا الوقت، ولم يكن هذا الاكتشاف معروف قي أوربا حتى عام 1600، عندما نشر ويليام جيلبرت متابه "المغناطيس" De Magnete.
  • وكانت أول إشارة لا تقبل الجدل على إبرة ممغنطة في الأدب الصيني في عام 1088.[5] وقد كتب الباحث الموسوعي شين كوو ،مقالات تتضمن وصفا تفصيليا لكيفية جذب ابرة عن طريق فرك طرفها مع مغناطيس ،مع تعليق الإبرة المغنطيسية مع الحرير مع قليلا من الشمع قي مركز الإبرة. وأشار شين كوو إلى أن الإبرة التي تعد بهذه الطريقة أحيانا تشير إلى الجنوب وأحيانا إلى الشمال.
  • وقد سجل أول استخدام للإبرة ممغنطة لأغراض الملاحة في [url=https://anmie2000.yoo7.com//w/index.php?title=%D9%88%D9%82%D8%A7%D9%84_%D8%AA%D8%B4%D9%88_%D9%8A%D9%88_(%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8)&action=edit&redlink=1]تشو يو[/url] 'ق الكتاب Pingzhou جدول المحادثات (萍洲可谈؛ Pingzhou كيتان) من 1119 (مكتوبة 1111 حتي 1117) : ((الملاح يعرف الجغرافيا، ويراقب النجوم في الليل والشمس خلال النهار، وعندما يحل الظلام، فهو يراقب البوصلة.

وبالتالي، فإن استخدام البوصلة المغناطيسية بوصفها آداة لاكتشاف الاتجاهات كان في وقت ما قبل 1044، ولكن الأدلة التي لا تقبل الجدل حول استخدام البوصلة كجهاز ملاحة لم تظهر حتى 1119.
وكانت البوصلة الملاحية الصينية التقليدية في شكل إبرة مغناطيسية عائمة في وعاء من الماء.[6] وفقا لنيدام ،فقد استخدم الصينيون البوصلة الجافة قي عهد اسرة سونغ الملكية واستمر هذا مع اسرة يوان، على الرغم من هذا النوع لم يستخدم بصورة كبيرة مثل البوصلة الرطبة.[7] والدليل على ذلك هو العثور عليها في شيلين guangji ("دليل عبر غابة الشؤون") ("Guide Through the Forest of Affairs"),، ونشرت في عام 1325 من قبل تشن Yuanjing، على الرغم من تأليف الكتاب قي الفترة بين 1100 و 1250.[7] وكانت البوصلة الجافة في الصين هي بوصلة جافة معلقة بإطار خشبي في شكل سلحفاة تعلق رأسا على عقب من قبل لوح من الخشب، مع مغناطيس مختوم بالشمع، وإذا استدارت، فإن الإبرة سوف تشير إلى نقطة الكاردينال قي الاتجاه الشمالي.[7] وعلى الرغم من أن البوصلة الأوروبية ذات الإطار المربع والجافة المحور أو الإبرة استخدمت قي الصين ثم أخذها القراصنة اليابنيون قي القرن السادس عشر (والذي أدى قي النهاية إلى استخدام الأوربيون لها)، [8] فإن تصميم الصينية للبوصلة الجافة المعلقة استخدم لفترة طويلة حتى القرن الثامن عشر.
ومع ذلك، ففقا لما ذكره الدكتور كروتز هناك مرجع واحد فقط يشير إلى إبرة صينية جافة محمولة (في صلب سلحفاة خشبية) التي يرجع تاريخها إلى ما بين 1150 و 1250، ولكن لا يوجد دليل على أن البحارة الصينيين استخدموا أي شيء سوى إبرة عائمة في وعاء حتى القرن السادس عشر.[6] وبالإضافة إلى ذلك، لا بد من الإشارة إلى أنه، خلافا للنيدام Needham ،هناك خبراء آخرون لم يشيروا إلى وجود بوصلة جافة قي الصين ،ويرجع الخبراء هذا المصطلح إلى الأوربيين ومن بعدها أصبح المصطلح مستخدم قي العالم كله.[9][10][11]
رسم تخطيطي لعهد اسرة مينغ البحارة البوصلة



وكان أول استخدام من قبل البحارة للبوصلة في الملاحة البحرية سجل في كتاب بعنوان "الجمارك في كمبوديا" من قبل "Yuan dynasty diplomat Zhou Daguan" ،ووصف فيه رحلته من "Wenzhou " إلى "Angkor Thom" عام 1296 بالتفصيل ،عندما ابحرت السفينة من ونتشو، وقد أخذ البحار اتجاه البوصلة قي وضع "ding wei"، وهو ما يعادل 22.5 درجة جنوب غرب. وبعد وصولهم إلى Baria ،أخذ البحار اتجاه "Kun Shen "، أو 52.5 درجة جنوب غرب.[12] وتحتوى خريطة "زينج هى" البحرية المعروفة باسم "The Mao Kun Map" ،على كمية كبيرة من التفاصيل.[13]
[عدل] مسألة غامضة


هناك جدل بشأن ما حدث للبوصلة بعد ظهورها لاول مرة مع الصينيين. والنظريات المثارة حول الموضوع هي :

  • سفر البوصلة من الصين إلى الشرق الاوسط عبر طريق الحرير "Silk Road"، ومن ثم إلى أوروبا.
  • انتقال البوصلة مباشرة من الصين إلى أوروبا، ومن ثم انتقلت في وقت لاحق -من الصين أو أوروبا- إلى الشرق الأوسط.
  • نشأة البوصلة الأوروبية، وبعد ذلك تم انتقالها من الصين أو أوروبا إلى الشرق الأوسط.

والنظريتان الأخيرتان مدعمتان بأدلة على استخدام الأوربيون للبوصلة قبل العرب. وأول ذكر أوروبي لاستخدام البوصلة بين البحارة كان في الكسندر Neckamدي naturis rerum (طبيعة الأشياء)، وربما كتب في باريس في 1190.[14] الدليل آخر على هذا الكلمة العربية لل "Compass" (al-konbas) ،والتي من المحتمل ان ان تكون مشتقة من الكلمة الايطالية القديمة للبوصلة.
وفي العالم العربي، كان أول ذكر لها قي مرجع "كنز التجار"، الذي كتبه Baylak آل Kibjaki في القاهرة قي 1282.[15] ونظرا لان المؤلف يذكر أنه شاهد استخدام البوصلة قي رحلة له على سفينة من أربعين سنة، فإن بعض تلاميذه يميلون إلى أن يؤرخوا أول ظهور لها بتاريخ سابق. وهناك ذكر لسمكة حديدية تشبه البوصلة قي مرجع فارسي قي تاريخ مبكر قليلا 1232.
[عدل] في العصور الوسطى قي أوربا


التمحور إبرة البوصلة في نسخة 14th قرن من Epistola دي magnete بيتر السلالة (1269)



سجل "اليكساندر نيكام" قي عام 1187 استخدام بوصلة مغناطيسية قي منظقة القناة الإنجليزية. وفى عام 1269 وصف "Petrus Peregrinus of Maricourt " بوصلة عائمة تستخدم للأغراض الفلكية وبوصلة جافة للأغراض البحرية ،قي كتابته المعروفة "Epistola de magnete". وفى منظقة البحر المتوسط كان أول تقديم للبوصلة على أنها مؤشر ممغنط يطفو قي وعاء من الماء، يسير جنبا إلى جنب مع تحسينات قي طرق حساب الميتات، وتطوير مخططات برتولان، أدى كل هذا إلى مزيد من الإبحار قي أشهر الشتاء قي النصف الثاني من القرن الثالث عشر.وكان السفر عن طريق البحر ما بين أكتوبر وأبريل قليلا، ويرجع ذلك جزئيا إلى عدم استقرار الطقس وتقلب الأجواء خلال فصل الشتاء الأبيض المتوسط، وقد نتج عن ذلك إطالة موسم الإبحار بشكل تدريجى، ولكن الزيادة المطردة في حركة الشحن لموسم الابحار قد تبدأ في اواخر يناير أو فبراير، وتنتهي في ديسمبر وذلك قبل عام 1290.[16] وكانت الاشهر القليلة الإضافية ذات أهمية اقتصادية كبيرة.فعلى سبيل المثال ،مكنت قوافل البندقية من إقامة رحلتين ذهابا وإيابا في السنة إلى بلاد الشام، بدلا من واحدة.[17]
في نفس الوقت ،زادت الحركة بين البحر المتوسط وشمال أوروبا، مع أول دليل على وجود رحلات تجارية مباشرة من البحر الأبيض المتوسط إلى القناة الإنجليزية في العقود الأخيرة من القرن الثالث عشر، وكانت البوصلة أحد العوامل التي جعلت من اجتياز خليج بسكاي أكثر أمنا وأسهل. [42] على الرغم من أن بعض النقاد مثل الدكتور كروتز يشعر أنه لم يبدأ أى شخص فعلا قي توجيه البوصلة إلا قي وقت لاحق من عام 1410.[18]
[عدل] بختصار البحارة المسلمين أول من اخترع البوصلة المغناطيسية


تعد "البوصلة هي احد الاختراعات الحاسمة في تاريخ الحضارة الإسلامية، وهي سميت في المراجع الأجنبية (Boussola)، وكان الإنسان يعتمد في رحلاته الاستكشافية، في البر أو البحر على التطلع إلى السماء لمعرفة الاتجاهات الأربعـة ففي النهار يراقب الشمس واتجاه الظل وفي الليل يراقب النجوم ولكن كثيراً ما كانت الظروف الجوية تخذله، وخاصة في البحار التي تكثر فيها السحب والغيوم وتنعدم الرؤية، فكان ذلك يحد من نشاطه وحركته، ومن هنا كان اختراع الإبرة المغناطيسية فتحاً جديداً في مسيرة عصره.
ولم يكن العرب هم أول من عرف الخاصية المغناطيسية، فقد عرفها الإغريق والصينيون قبلهم، ولكن المسلمين كانوا أول من استفاد من هذه الخاصية في صنع أول بوصلة وذلك بحك الإبرة على المغناطيس ثم وضعها فوق إناء فيه ماء بحيث تطفو على عودين صغيرين من الخشب.. فتتجه الإبرة نحو الشمال.
وقد ظل هذا النوع من البوصلة مستعملا في السفن العربية التي تمخر عباب المحيط الهندي من موانئ اليمن وفارس إلى كانتون في الصين.. وتلك التي تعبر البحر الأبيض المتوسط.
وفي سنة 475م اخترع عالم البحار ابن ماجد أول إبرة جالسه على سن لكي تتحرك حركة حرة دون الحاجة إلى وعاء الماء. وفي ذلك يقول في كتابه (الفوائد): "ومن اختراعنا في علم البحر تركيب المغناطيس على الحقة بنفسه ولنا في ذلك حكمة كبيرة لم تودع في كتاب".
وقد انتقلت البوصلة إلى أوروبا على مرحلتين- المرحلة الأولي أثناء الحروب الصليبية عن طريق ملاحي البحر الأبيض المتوسط المسلمين، والمرحلة الثانية هي (حقبه ابن ماجد) في القرن الخامس عشر الميلادي وذلك عن طريق ملاحي جنوبي آسيا المسلمين عندما استعان بهم البحارة الأسبان والإيطاليون أما القول بأن الصينيين قد عرفوا الإبرة أولا وعرفها عنهم العرب فإن الرد عليه يأتي من علماء الدراسات الصينية الذين يقرون أنهم لم يجدوا في المخطوطات الصينية القديمة أي ذكر للإبرة المغناطيسية، بل إن خاصية جذب المغنطيس نفسها كانت غامضة عند الصينيين ومرتبطة بالسحر وليس العلم وكانوا يسمون حجر المغناطيس الحجر المحب. كانت اول إشارة إلى ظهور بوصلة حديدية قي شكل سمكة قي العالم الإسلامي قي كتاب روائى فارسي قي عام 1232.أما أول إشارة عربية إلى بوصلة قي شكل إبرة مغناطيسية قي وعاء من الماء، فجائت من السلطان والفلكى اليمنى "الأشرف" قي عام 1282.كما يبدو أنه أول من استخدم البوصلة لأغراض فلكية. [19] ونظرا لأن الكاتب وصف مشاهدة البوصلة على رحلة بحرية مبكرا بأربعين سنة، فإن بعض العلماء يؤرخون أول ظهور للبوصلة قي العالم العربى بتاريخ سابق.
وفي عام 1300 ،وفى إحدى الأبحاث العربية التي كتبها الفلكي والمؤذن المصري ابن سيم ،وصف الكاتب بوصلة جافة استخدمها كمؤشر للقبلة ليعرف الاتجاه إلى مكة المكرمة.وفى القرن الرابع عشر ،اخترع الفلكي السورى ابن الشاطر (1304-1375) بوصلة تجمع بين ساعة شمسية عالمية وبوصلة مغناطيسية.واخترع تلك البوصلة بغرض تحديد الاتجاه إلى مكة المكرمة، وأوقات الصلوات قي المسجد الأموى.كما اخترع الملاحون العرب بوصلة ب 32 اتجاه قي هذا الوقت.
[عدل] الهند


استخدمت البوصلة لأغراض الملاحة وكان تعرف باسم "matsya yantra"، نظرا لوضع سمكة معدنية في كوب من النفط.[20] وقد تكون اكتشفت هناك عن طريق الشرق الأوسط أو عبر طرق التجارة بين الصين والهند.وكانت ذات أهمية كبيرة في إقامة روابط بحرية وتجارية وثقافية ،وأحيانا سياسية بين الهند وجنوب شرق آسيا.
[عدل] آخر التطورات


[عدل] البوصلة الجافة


المبكر الحديث الجاف البوصلة علقت من قبل gimbal (1570)



أخترعت البوصلة البحرية الجافة قي اوربا قي عام 1300 تقريبا.وتتكون تلك البوصلة من ثلاثة عناصر : إبرة بحرية تتمحور على دبوس مغلق في مربع من الغطاء الزجاجي ومؤشر للرياح، حيث تربط البطاقة المرفقة بإبرة ممغنطة بحيث تأخذ دائما اتجاه السفينة. وبعد ذلك، غالبا ما تشد البوصلة لتقليل انحراف الإبرة عن موضعها عند تغيير وجهة السفينة.
وقد وصف وضع اللإبرة قي صناديق زجاجية بواسطة العالم الفرنسي "بيتر بيرجينيس" قي عام 1269 ،والعلامة المصري "ابن سينا" في 1300 ،وقد وصفت هذه البوصلة المشدودة على كارت متحرك قي تعليق على "Dante's Divine Comedy from 1380" وقد وصفت مصادر سابقة بوصلة متحركة قي صندوف عام 1318،ويدعم هذه المصادر فكرة ان البوصلة عرفت قي أوربا قي مثل هذا الوقت.
[عدل] البوصلة الموضوعة Bearing compass


واضعة البوصلة (18th القرن).



البوصلة الموضوعة هي نوع من البوصلة المغناطيسية توضع بمثل هذه الطريقة بحيث أنها تسمح بحمل الأجسام مع مؤامتها مع خط عمل البوصلة.[21] والبوصلة الماسحة هي بوصلة مخصصة لقياس العنوان والمعالم والقياس والزوايا الأفقية للمساعدة في عمل الخرائط. وقد استخدمت هذه البوصلة بالفعل قي القرن الثامن عشر ووصفت قي السيكلوبيديا Cyclopaedia قي عام 1728.وقد تم تصغير هذه البوصلة وتقليل وزنها حتى صنع منها نموذج يمكن حملة ووضعه قي يد واحدة. وفي عام 1885، تم تسجيل براءة اختراع لبوصلة يدوية مزودة بمنشور Prism وعدسة تمكن المستخدم من رؤية العنوان بدقة من المعالم الجغرافية، وادى هذا قي النهاية إلى اختراع "البوصلة المنشورية" prismatic compass.وهناك طريقة أخرى للابصار بواسطة مرآة عاكسة.وكانت أول براءة اختراع في عام 1902، ويتكون "Bézard compass" من بوصلة حقلية ومرآة.هذا الترتيب يمكن المستخدم من محاذاة البوصلة مع الهدف في نفس الوقت مع العرض على المرآة.[22][23]
وفي عام 1928، اخترع "غونار تايلاندر" صانع الأجهزة السويدى والعاطل عن العمل قي هذا الوقت، تقنية جديدة من " bearing compass". وكان "تايلاندر" غير راض عن البوصلات الحقلية، التي تتطلب منقلة منفصلة من أجل اتخاذ المحامل من الخريطة، فقرر إدراج كل الأجهزة في جهاز واحد. وتصميم جهازه عبارة عن كبسولة حديدية تحتوي على ابرة مغناطيسية مع توجيه علامات في قاعدتها، ومجهزة بخطوط سميت قي وقت لاحق بمؤشر اتجاهات السفر. وبتحويل الكبسولة إلى محاذاة الإبرة مع علامات توجيه، يمكن قراءة مؤشر الاتجاهات. وعلاوة على ذلك، يمكن عن طريق مواءمة اللوح الأساسي مع دورة مرسومة على الخريطة—وتجاهل الإبرة - استخدام البوصلة كمنقلة Protactor. وأخذ "تايلاندر" تصميمه لزملائه المستكشفين "Björn and Alvar Kjellström"، بائعى البوصلات الأساسية، واشتركوا كلهم قي تعديل تصميم "تايلاندر". وفي ديسمبر عام 1932، تم تشكيل شركة سيلفا، وبدأ الرجال الثلاثة في تصنيع وبيع والبوصلة سيلفا للمستكشفين السويدييين ،والعسكريين والرحالة.
[عدل] البوصلة السائلة


البوصلة السائلة هو تصميم للبوصلة بوضع سائل مع الإبرة المغناطيسة لحمايتها من التأرجح أو التمايل، كما يساعد على تحسين سهولة القراءة. وقدم السير ادموند هالي في اجتماع للجمعية الملكية في 1690 اول نموذج للبوصلة السائلة.[24] لكن، كانت البوصلات السائلة في الأول مرهقة وثقيلة، وقابلة للكسر، وتظهر الميزة الرئيسية فقط على متن السفينة. وكانت تحفظ قي " binnacle"وحصل على أول براءة اختراع الانكليزي فرانسيس كرو في 1813.[25][26] وكانت تستخدم هذه البوصللات قي السفن والمراكب السغير من قبل البحرية الملكية البريطانية" من 1830s حتى عام 1860، ولكن البوصلة الأميرالية القياسية كانت لا تزال بوصلة جافة النوع.[27] وفي السنة الأخيرة، حصل الفيزيائي والمخترع الأمريكي صمويل ادوارد ريتشي على براءة اختراع على بوصلة بحرية سائلة محسنة كثيرا التي واعتمدت للاستخدام العام من قبل البحرية الأمريكية، والتي اشترتها البحرية البريطانية في وقت لاحق.[28]
على الرغم من هذا التقدم، فإن البوصلة السائلة لم تقدم في البحرية الملكية حتى عام 1908. ووضع الكابتن " RN Captain Creak "نموذج مبكر ثبت أن تشغيليته تحت نيران المدفعية الثقيلة والبحار، ولكن لم يكن على قدر كبير من الدقة الملاحية بالمقارنة مع تصميم اللورد كلفن :
<BLOCKQUOTE>
وكانت أول خطوات الكابتن في تطوير البوصلة السائلة إدخال بطاقة عائمة شنت، مع اثنين من الإبر الرقيقة والقصيرة نسبيا، مع تركيب أعمدة في المسافات صحيحة علميا مع الزاوي، ومع مركز الثقل، وسط الطفو، ونقطة توقف في العلاقة صحيحة مع بعضها البعض...وبالتالي صححت هذه البوصلة عيوب البوصلة الأميرالية القياسية... مع إضافة ميزة تتمثل في ثباتها الكبير تحت نيران المدفعية الثقيلة والبحرية في... والعيب الوحيد في البوصلة التي وضعها كابتن "كريك" هو " لأغراض المناورة كانت أقل شأنا من بوصلة اللورد كلفن، وذلك بسبب بطءها النسبي من خلال السحب على البطاقة العائمة قي السائل...[29][30]</BLOCKQUOTE>
طائرات محمولة على نموذجي البوصلة المغناطيسية



ومع ذلك، فمع الزيادة المستمرة قي أحجام السفن والبنادق، أصبحت مزايا البوصلة السائلة فوق بوصلة كلفن لا يمكن تجنبها على ما يبدو للاميرالية، وبعد اعتماد مشروع القرار على نطاق واسع من قبل القوات البحرية الأخرى ،اعتمدت البحرية الملكية البريطانية البوصلة السائلة.[29]
وبعد ذلك تم تجهيز البوصلات السائلة للطائرات. ففي عام 1909، قدم الكابتن " F.O. Creagh-Osborne"، المشرف العام على البوصلات في هيئة الاركان البحرية البريطانية ،بوصلة الطائرات "Creagh-Osborne "، والتي كانت مزيجا من الكحول والماء المقطر لترطيب بطاقة البوصلة.[31][32] وبعد نجاح هذا الاختراع ،صمم الكابتن "Creagh-Osborne " تصميم أصغر بكثير [33] للاستعمال الفردي [34] على أيدي ضباط المدفعية أو المشاة، وحصل على براءة اختراع في عام 1915.[35]
في عام 1933 قدم مساح الأراضى والمبانى " Tuomas Vohlonen" طلبا للحصول على براءة اختراع لطريقة فريدة ل بوصلة خفيفة الوزن من مادة السيلولويد أو كبسولة مع مواد بترولية مكررة لترطيب الإبرة وحمايتها من الصدمات بسبب الحركة [36] وقدم اول نموذج Suunto Oy Model M-311 قي عام 1936 كنموذج يرتدى قي المعصم ،وأدى التصميم الجديد إلى ظهور العديد من البوصلات السائلة إلى اليوم. [89]
[عدل] تاريخ استخدام البوصلة في الأغراض غير الملاحية


[عدل] الأبنية


كان توجيه المباني من قبل البوصلة مغناطيسية في القرن الثاني عشر قي الدانمارك : قي الربع الأول من عام 570 تم تحويل " Romanesque churches" بنسبة 5-15 درجة في اتجاه عقارب الساعة من الحقيقي بين الشرق والغرب، وبالتالي المقابلة من الانحراف المغنطيسي الوقت من البناء.[37] معظم هذه الكنائس بنيت في القرن الثاني عشر، مما يشير إلى استخدام شائع إلى حد كبير من البوصلات المغناطيسية في أوروبا في ذلك الحين.[38]
[عدل] التعدين


قاد استخدام البوصلة والاتجاه المكتشف تحت الأرض توسكان بلدة التعدين ماسا حيث تطفو الإبر الممغنطة كانوا يعملون من أجل تحديد وتعريف نفق المطالبات من شركات التعدين المختلفة في وقت مبكر من القرن الثالث عشر.في النصف الثاني من القرن الخامس عشر ،أصبحت البوصلة معيار المعدات اللازمة لتيرول ايان عمال المناجم. بعد ذلك بوقت قصير اطروحة الأولى المفصلة التي تتناول استخدام تحت الأرض من البوصلات تم نشره من قبل الالمانية عامل Rülein فون Calw (1463-1525).[39]
[عدل] علم الفلك


هناك ثلاثة بوصلات فلكية لإنشاء [url=https://anmie2000.yoo7.com//w/index.php?title=%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%88%D9%84%D8%8C_%D8%AE%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D9%84:_%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9_%D8%B9%D8%B8%D9%85%D9%89_%D8%AA%D9%85%D8%B1_%D9%85%D9%86_%D9%82%D8%B7%D8%A8%D9%8A_%D9%85%D8%AD%D9%88%D8%B1_%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86_%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8_%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1_%D8%A3%D9%88_%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%B9.(%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D9%83)&action=edit&redlink=1]خط الطول[/url] وصفت بواسطة بيتر السلالة في 1269 (في إشارة إلى التجارب المقدمة قبل 1248) [40] وفي عام 1300، وهو مقال كتبه بالعربية، الفلكي والمؤذن ابن سيم المصري يصف بوصلة الجافة لاستخدامها بوصفها "القبلة مؤشر" للعثور على الاتجاه إلى مكة المكرمة.
[عدل] ==


ماشي في السائل مليئة البوصلة، مع الحبل على رقبته



البوصلات الحديثة عادة تصنع باستخدام إبرة ممغنطة أو الاتصال الهاتفي داخل كبسولة مملوءة بسائل (النفط والكيروسين، أو الكحول هو شائع). في حين أن كبار السن عادة تدمج التصاميم غشاء مرن أو الأجواء داخل الكبسولة للسماح لحجم التغييرات الناجمة عن ارتفاع درجة الحرارة أو والسائلة الحديثة البوصلات الاستفادة من المشاريع السكنية الصغيرة و/ أو مواد مرنة لالكبسولة نفسها لتحقيق نفس النتيجة. السائل يقلل حركة الإبرة وأسباب الإبرة لتحقيق الاستقرار بسرعة بدلا من أن تتذبذب جيئة وذهابا نحو الشمال المغناطيسي. الشمال على إبرة أو الاتصال الهاتفي، فضلا عن غيرها من النقاط الرئيسية التي غالبا ما تتسم متفسفر، photoluminescent، أو الذات مواد مضيئة [41] لتمكين البوصلة يجب أن تقرأ في الليل أو في ضوء الفقراء.
الكثير من